بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
اِلى حَضْرَةِ
النَّبِيِّ اْلمُصْطَفى
سَيِّدِنَا وَ
مَوْلَانَا مُحَمَّدٍ
صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَ
سَلَّمَ وَ
عَلى الِهِ
وَ صَحْبِهِ
اَجْمَعِيْنَ. اَلْفَاتِحَةُ
............
ثُمَّ اِلى
حَضْرَةِ القُطْبِ
الرَّبَّانِي وَ
الْغَوْثِ الصَّمَدَانِيّ
سَيِّدِي الشَّيْخ
عَبْدُ الْقَادِر
الْجِيْلَانِي وَ
اَئِمَّةِ اْلاَرْبَعَةِ
رَضِيَ اللهُ
عَنْهُمْ. الْفَاتِحَةُ .........
ثُمَّ اِلى
حَضْرَةِ اَوْلِيَاءَ
اللهِ الْكِرَامِ
امباه عَبْدُ
الْجَلِيْل امباه
عَبْدُ الْقَهَّار
امباه سِيْوَا
نكَارَا امباه
سَانُوْسِيْ امباه
يس امباه
اَحْمَدْ امباه
رِفَاعِيْ قَدَّسَ
اللهُ سِرَّهُمْ
وَ نَوَّرَ
ضَرِيْحَهُمْ وَ
يُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ
وَ اَعَادَ
عَلَيْنَا مِنْ
بَرَكَاتِهِمْ وَ
اَمْطِرْ عَلَيْنَا
غَيْثَ كَرَامَاتِهِمْ.
شَيْئٌ
للهِ لَهُمُ
الْفَاتِحَةُ ..................
( ثم يقرء
القران )
اَلْحَمْدُ للهِ
رَبِّ الْعَالَمِيْنَ
وَ الصَّلَاةُ
وَ السَّلَامُ
عَلى اَشْرَفِ
اْلأَنْبِيَاءِ وَ
اِمَامِ الْمُرْسَلِيْنَ
سَيِّدِنَا وَ
مَوْلَانَا مُحَمَّدٍ
وَ عَلى
الِهِ وَ
اَصْحَابِهِ اَجْمَعِيْنَ.
اَللّهُمَّ اِنِّيْ
اَسْئَلُكَ بِجَاهِ
نَبِيَّكَ الْكَرِيْمِ
وَ بِحُرْمَةِ
الْقُرْانِ الْعَظِيْمِ
اَنْ نُوَسِّعَ
عَلَيْنَا وَ
عَلى اَوْلَادِنَا
وَ اَصْحَابِنَا
وَ مَنْ
اَوْصَانَا بِالدُّعَاءِ
اَللّهُمَّ يَا
مُؤْنِسَ كُلِّ
وَحِيْدٍ وَ
يَا صَاحِبَ
كُلِّ فَرِيْدٍ
وَ يَا
قَارِبًا غَيْرَ
بَعِيْدٍ وَ
يَا شَاهِدًا
غَيْرَ غَائِبٍ
وَ يَا
غَالِبًا غَيْرَ
مَغْلُوْبٍ. اَللّهُمَّ
رَبَّنَا اتِنَا
فِي الدُّنْيَا
حَسَنَةً وَ
فِي اْلأخِرَةِ
حَسَنَةً وَ
قِنَا عَذَابَ
النَّارِ.
رَبَّنَا اتِنَا
مِنْ لَدُنْكَ
رَحْمَةً وَ
هَيِّئْ لَنَا
مِنْ اَمْرِنَا
رَشَدًا. اَللّهُمَّ
اقْتَحْ لَنَا
فُتُوْحَ الْعَارِفِيْنَ. اَللّهُمَّ
يَسِّرْ لَنَا
اُمُوْرَنَا مَعَ
الرَّاحَةِ لِقُلُوْبِنَا
وَ اَبْدَانِنَا
وَ السَّلَامَةَ
وَ الْعَافِيَةَ
فِي الدِّيْنِ
وَ الدُّنْيَا
وَ اْلأخِرَةِ. اَسْئَلُكَ
بِاسْمِكَ بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ
الرَّحِيْمِ الْحَيُّ
الْقَيُّوْمُ الَّذِيْ
لَا تَأْخُذُهُ
سِنَةٌ وَ
لَا نَوْمٌ. وَ
اَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ
الَّذِيْ عَنَتْ
لَهُ الْوُجُوْهُ
وَ خَشَعَتْ
لَهُ اْلاَصْوَاتُ
وَ وَجِلَتْ
مِنْهُ الْقُلُوْبَ
اَنْ تُصَلِّيَ
عَلى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ وَ
عَلى الِ
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ. اَللّهُمَّ
اجْعَلِ الْقُرْانَ
لَنَا فِي
الدُّنْيَا قَرِيْنًا
وَ فِي
الْقَبْرِ مُؤْنِسًا
وَ فِي
الْقِيَامَةِ شَفِيْعًا. وَ
عَلى الصِّرَاطِ
نُوْرًا وَ
اِلَى الْجَنَّةِ
رَفِيْقًا وَ
مِنَ النَّارِ
سِتْرًا وَ
حِجَابًا وَ
اِلَى الْخَيْرَاتِ
كُلَّهَا دَلِيْلًا
وَ اِمَامًا. بِفَضْلِكَ
وَ جوُدِكَ
وَ كِرَمِكَ
يَا اَرْحَمَ
الرَاحِمِيْنَ
وَ اَنْ
تَجْعَلْ لِيْ
مِنْ اُمُوْرِيْ
فُرَجًا وَ
مُخْرَجًا وَ
تَقْضِيَ حَاجَتِيْ
فِي الدِّيْنِ
وَ الدُّنْيَا
وَ اْلأخِرَةِ
بِجَاهِ الْقُطْبِ
الرَّبّانِيِّ سَيِّدِنَا
الشَّيْخ عَبْدِ
الْقَادِرِ الْجِيْلَانِيْ
قَدَّسَ اللهُ
سِرَّهُ وَ
نَوَّرَ ضَرِيْحَهُ
وَ يُعْلِيْ
دَرَجَاتِهِ وَ
اَعَادَ عَلَيْنَا
مِنْ بَرَكَاتِهِ
وَ بِرِّهِ
امِيْنَ.
يَا سُلْطَانُ
الْعَارِفِيْنَ سَيِّدِيْ
الشيخ عَبْدُ
الْقَادِر الْجِيْلَانِي
اِنِّيْ اَتَوَسَّلُ
اِلَيْكُمْ اِلى
رَبِّ الْبَرِيِّةِ
بِتَسْهِيْلِ اُمُوْرِيْ
فِي الدِّيْنِ
وَ الدُّنْيَا
وَ اْلأخِرَةِ
اَللّهُمَّ اَوْصِلْ
وَ تَقَبَّلْ
ثَوَابَ مَا
قَرَأْنَاهُ وَ
مَا اسْتَغْفَرْنَاهُ
وَمَا صَلَّيْنَاهُ
وَمَا دَعَوْنَاهُ
اِلى حَضْرَةِ
سَيِّدِنَا وَ
مَوْلَانَا مُحَمَّدٍ
صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَ
سَلَّمَ وَ
عَلى الِهِ
وَ صَحْبِهِ
اَجْمَعِيْنَ . اَللّهُمَّ
اَوْصِلْ وَ
تَقَبَّلْ ثَوَابَ
مَا قَرَأْنَاهُ
وَ مَا
اسْتَغْفَرْنَاهُ وَمَا
صَلَّيْنَاهُ وَمَا
دَعَوْنَاهُ اِلى
حَضْرَةِ القُطْبِ
الرَّبَّانِيّ سَيِّدِنا
الشَّيْخ عَبْدُ
الْقَادِر الْجِيْلَانِي
وَ اَئِمَّةِ
اْلاَرْبَعَةِ رَضِيَ
اللهُ عَنْهُمْ
اَللّهُمَّ اَوْصِلْ
وَ تَقَبَّلْ
ثَوَابَ مَا
قَرَأْنَاهُ وَ
مَا اسْتَغْفَرْنَاهُ
وَمَا صَلَّيْنَاهُ
وَمَا دَعَوْنَاهُ
اِلى حَضْرَةِ
اَوْلِيَاءِ اللهِ
الْكِرَام امباه
عَبْدُ
الْجَلِيْل
امباه عَبْدُ
الْقَهَّار امباه
سِيْوَا نكَارَا
امباه سَانُوْسِيْ
امباه يس
امباه اَحْمَدْ
امباه رِفَاعِيْ
امباه جعفر
صادق امباه
عمر سعيد
سونان موريا
قَدَّسَ اللهُ
سِرَّهُمْ وَ
نَوَّرَ ضَرِيْحَهُمْ
وَ يُعْلِيْ
دَرَجَاتِهِمْ وَ
اَعَادَ عَلَيْنَا
مِنْ بَرَكَاتِهِمْ
وَ اَمْطِرْ
عَلَيْنَا غَيْثَ
كَرَامَاتِهِمْ
اَللّهُمَّ اَوْصِلْ
وَ تَقَبَّلْ
ثَوَابَ مَا
قَرَأْنَاهُ وَ
مَا اسْتَغْفَرْنَاهُ
اِلى اَرْوَاحِ
اَهْلِ الْقُبُوْرِ
مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ
وَ الْمُسْلِمَاتِ
خُصُوْصًا اِلى
رُوْحِ شَيْخِيْ
وَ مَشَايِخِهِ
غَفَرَ اللهُ
ذُنُوْبَهُمْ وَ
يُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ
وَ صَلَّى اللهُ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى الِهِ وَ صَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ
وَ
سَلَامٌ
عَلى
الْمُرْسَلِيْنَ
وَ
الْحَمْدُ
للهِ
رَبِّ
الْعَالَمِيْنَ
الاثنين ,29 اكتوبر 2012
يسر الهناء
|